حقيقة علاقة إليسا ووائل كفوري… صداقة فنية أم حبّ خفي؟
من جديد، تعود شائعة علاقة إليسا ووائل كفوري إلى الواجهة، بعد سنوات من الجدل حول طبيعة العلاقة التي تجمع النجمين اللبنانيين الأشهر على الساحة الفنية.
الظهور المشترك، المجاملات المتبادلة، والانسجام الملحوظ على المسرح جعل الجمهور يربط بينهما عاطفيًا، لكن الحقيقة مختلفة تمامًا.
إليسا تضع النقاط على الحروف
في تصريحاتها الأخيرة، حسمت إليسا الجدل بقولها:
“وائل كفوري كان صديقًا، والآن هو زميل.”
بهذا الرد المباشر، نفت إليسا تمامًا وجود أي علاقة عاطفية بينهما، مؤكدة أن ما يجمعها بكفوري هو الاحترام المتبادل والزمالة الفنية فقط.
مصادر مقربة من الفنانة شددت أيضًا على أن الأخبار المتداولة ما هي إلا تفسيرات جماهيرية مبالغ بها.
نضال الأحمدية: “إليسا عظيمة… ولكن لا للتضخيم!”
الإعلامية اللبنانية نضال الأحمدية، المعروفة بعلاقاتها الواسعة داخل الوسط الفني، تدخلت لتوضيح الصورة.
فقد صرحت قائلة:
“إليسا عظيمة لكن هذا التضخيم لا أوافق عليه.”
الأحمدية أكدت أن لا أساس لتلك الشائعات، مشيرة إلى أن العلاقة بينهما ضمن الإطار المهني والفني فقط، وليست أكثر من ذلك.
أنجيلا بشارة تلتزم الصمت
أما أنجيلا بشارة، طليقة وائل كفوري، فقد امتنعت عن أي تعليق يتعلق بإليسا.
ورغم حديثها الإعلامي عن تفاصيل طلاقها وظروفها الخاصة، لم تُشر نهائيًا إلى إليسا أو إلى أي علاقة تجمعها بطليقها، مما يؤكد أن تلك الشائعات لم تأتِ من محيط كفوري الشخصي.
من أين بدأت الشائعات؟
السبب وراء هذه القصة المستمرة يعود إلى:
- الظهور المتكرر للثنائي في الحفلات والمناسبات الفنية.
- الكيمياء الواضحة بينهما أثناء الغناء.
- رغبة الجمهور في خلق “قصة حب” بين أي نجمين تجمعهما علاقة مميزة.
لكن بالحقائق والتصريحات، يتضح أن ما يجمع إليسا ووائل كفوري هو صداقة متينة لا أكثر.
كل ما يُقال عن علاقة حب بين إليسا ووائل كفوري عارٍ من الصحة.
الحقيقة المؤكدة: علاقة قائمة على الصداقة، الاحترام، والتاريخ الفني المشترك.
أما البقية… فهي مجرد شائعات للترويج والضجة الإعلامية.
