بعد أن اعتذر الرئيس مصطفى أديب في ٢٦ أيلول ٢٠٢٠ انتشرت العديد من الاشاعات والتصاريح التي قيل أنها تعود له، وفي تغريدة هي الأولى له منذ اعتذاره قال :”أود التأكيد مجددا أن هذا الحساب هو الوحيد لي ومن خلاله أعبر عن مواقفي. وكانت التغريدة الاخيرة لي حين اعتذرت عن التكليف. وبالتالي أي كلام ينسب إلي على حسابات تنتحل اسمي لا يعنيني أبداً”.