أعلنت مجموعة من الدول الأوروبية ضمّت المملكة المتحدة وفرنسا بالإضافة إلى المانيا وإيطاليا رفضها للانتخابات السورية الداعية إلى إعادة انتخاب الرئيس السوري بشار الأسد مرة أخرى. وأعلن وزير الخارجية الأميركية أنتوني بلينكن أن الولايات المتحدة تضم صوتها إلى الدول الداعية إلى رفض محاولات نظام الأسد استعادة الشرعية معتبراً أن الانتخابات الرئاسية لنظام الأسد ليست حرّة ولا نزيهة.
وقال بلينكن “ما يسمى بالانتخابات الرئاسية لنظام الأسد ليست حرة ولا نزيهة. تنضم الولايات المتحدة إلى فرنسا وألمانيا وإيطاليا والمملكة المتحدة في الدعوة إلى رفض محاولات النظام استعادة الشرعية دون احترام حقوق الإنسان والحريات للشعب السوري.”
