في ذكرى اغتيال كمال جنبلاط غرّد رئيس الحزب التقدمي الاشتراكي وليد جنبلاط وقال، لبنان وجد ليكون بلد العقل بلد العقلانية في هذه المنطقة من الشرق ولنترك لسوانا ان يلتهي او يجازف بلعب دور اسبارطة .

وختم، ان نفوسنا تعبت عبر التاريخ من تشخيص دور الاباطرة او من تقليد دون كيشوت.

وبعد المعارك مع النظام السوري الذي اجتاح لبنان، اغتيل في السادس عشر من آذار عام 1977، باستخدام سيارة تحمل لوحة أرقام عراقية في جبال الشوفعلى مقربة من حاجز للجيش السوري المنضوي تحت لواء قوات الردع العربية.

ونتيجة لذلك، خرج العديد من الدروز للثأر لمقتل زعيمهم، فقاموا بقتل 144 مسيحي في منطقة الشوف ظنا منهم أن هؤلاء اغتالوه، وذلك بسبب النزاع الدرزي -المسيحي القائم آنذاك.

Join Whatsapp